منتدى الحب والغرام

ضيفي الحلو ابو الشعر الناعم انت خلص فتت داري يعني صرت واحد من العيلة بدك تسجل يعني بدك عيب ضلك واقف ع الباب مساوي حالك مستحي فوت اشربلك كاسة شاي وحشش وخدلك نفس ارجيلة ونومتك الليلة عندي فوت الصالون هون.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الحب والغرام

ضيفي الحلو ابو الشعر الناعم انت خلص فتت داري يعني صرت واحد من العيلة بدك تسجل يعني بدك عيب ضلك واقف ع الباب مساوي حالك مستحي فوت اشربلك كاسة شاي وحشش وخدلك نفس ارجيلة ونومتك الليلة عندي فوت الصالون هون.

منتدى الحب والغرام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لمة أبناء الشعب العربي في العالم اجمع

لولا الناس والجيرة والحساد والغيرة لأعلن حبكم على قناة الجزيرة ............... اهلا وسهلا بكم في منتداكم ونورتو المنتدى
نرجو من الجميع أن تستفيدو وتفيدو من المنتدى .... مع تحيات الأداره
تخيلو البيتزا بلا زيتون والوجه بلا عيون وأنا من دونكم كيف أكون ... وكل واحد بيسجل بمنتدانا بقلبنا راح يكون
أهلا وسهلا بالجميع والرجاء من الجميع التسجيل بالمنتدى من أجل الرقي بالمنتدى وتكثير أعضائه ومساهماته ولكم جزيل الشكر والعرفان ... الإداره
حبيبي العضو نورك قطع خلقة الضو بس اجيت فوت البيت بيتك والمطرح مطرحك والمحل محلك بس فش تسدق وتوخد المحل كلو . فوت بسرعة حشش معنا بس اتخبصليش اسا مسحت الدااار...

    مهم ( همـــــــــــــوم الاطـــــــــــفال )

    وردة الحب
    وردة الحب


    عدد المساهمات : 111
    تاريخ التسجيل : 23/02/2010

    مهم ( همـــــــــــــوم الاطـــــــــــفال ) Empty مهم ( همـــــــــــــوم الاطـــــــــــفال )

    مُساهمة من طرف وردة الحب الأربعاء فبراير 24, 2010 6:00 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتوهـ

    همـــــوم الاطفـــال


    ليس الكبار فقط هم من يحملون الهموم ويشعرون بها،
    فالأطفال قد يعانون في قلوبهم الندّية من هموم قد يستخف بها الكبار
    أو قد يتعاملون معها بمقياسهم، ولكنها تشكل عليهم عبئاً كبيراً
    قد تمنعهم من عيش طفولتهم، وقد تصاحبهم لمراحل أطول من عمرهم.
    يشعر الأطفال بالهموم بشكل مختلف عن الكبار،
    وعادة ما تكون هذه الأخيرة تتناسب مع عمرهم وادراكهم العقلي.
    وفي الوقت الذي قد يرى فيه الراشدون هذه الهموم غير منطقية وسخيفة أو لا أساس لها،
    تكون هذه الهموم هي جوهر المشكلة عند الطفل.
    وغالباً ما يغفل الأهل عن أن عقول أبنائهم الصغار لا تستوعب المعلومات المعرفية كالراشدين، وبالتالي لا يستطيعون تحليل الأمور، ما يجعلهم لا يتعاملون معها بالشكل السليم أو يهملونها ويقلّلون من شأنها.
    وفي هذا الإطار، تعدد استشارية علم النفس الإكلينيكي الدكتورة ميسون عودة كيفية إحساس الأطفال بالهموم، بالقول:
    1 الخوف من عدم الحصول على حب الراشدين وتقديرهم، وخصوصاً الخوف من فقدان حب الوالدين أو أحدهما في مواقف مختلفة كولادة طفل جديد.
    2 الحزن والكآبة والشعور بالهمّ من عدم الوصول الى توقعات الوالدين المطلوبة منه، وخصوصاً إذا كان الوالدان يطالبان بالكمال عند انجاز الأمور أو توقع ما هو أعلى مما يستطيع طفلهم القيام به.
    3 الخوف من سلطة المعلم أو فقدان حبه، إذ أن الطفل الصغير في الصفوف الابتدائية يبحث عن ارضاء المعلم بشتى الطرق ويعتبر عدم اهتمام المعلم به أو الفشل في تلبية طلباته مصدر إحباط كبير (مثلاً: إذا طلب المعلم علبة ألوان فإن الطفل يرى بأن عليه تلبية ذلك. وقد يرفض الذهاب الى المدرسة إذا لم تتوفر علبة الألوان معه).
    وتضيف الدكتورة عودة «إن الأطفال يأخذون ما يقال لهم على محمل الجدّ، وهم لا يميزون المزاح من الجد»، لافتة إلى «أن تهديدات الأم الكثيرة لطفلها في اليوم الواحد والتي قد تنسى غالبيتها أو لا تطبقها يأخذها الطفل على محمل الجد ويفكر بها ملياً، ما يؤدي به إلى الشعور بالتهديد والخوف من فقدان الحب الوالدي.
    وبالتالي فإن على الوالدين الا يعمدوا إلى تهديدات لن يطبقوها لأن ذلك يضعف موقفهم ويؤدي بالطفل الى فقدان الثقة بهما».
    لا لتضخيم الهموم
    ويبرز هنا دور الأهل في الاستيعاب بأن الإدراك المعرفي للطفل مختلف عن الراشدين،
    فلا يقلل من مخاوف الطفل أو من همومه.
    وللتعامل مع هذه المخاوف والهموم بطريقة سليمة، على الأهل أن يناقشوها في حدود المعقول مع الطفل بدون إعطائها حجماً أكبر من حجمها أو التقليل من أهميتها.
    ويمكن للأهل أن يفرقوا بين دلع الأطفال وبين إحساسهم الحقيقي بالمخاوف والهموم،
    وذلك من خلال إدراك أن الدلع يهدف إلى لفت الانتباه، وغالباً ما يكون مصاحباً لوجود تعزيز ايجابي يحظى به الطفل. ففي بعض الأحيان، قد يطلب الطفل من أمه أن تبقى معه في السرير بحجة أن هناك «غول» في الغرفة.
    لكن على الأهل أن يستخدموا وسائل مختلفة لاكتشاف ما إذا كان بقاء الأخ أو الأب مع الطفل في السرير سوف يؤدي إلى وجود «الغول» بينما بقاء الأم سوف يؤدي الى اختفاء «الغول»، وبالتالي يميزون بين المخاوف الحقيقية والطرق المختلفة التي قد يلجأ اليها الطفل للفت الانتباه.
    إرشادات عملية للأهل للتعامل مع هموم اطفالهم :

    1 عدم التقليل من هم الطفل مهما كان سخيفاً، حتى وان كان مفتعلاً وغير حقيقي. فإذا كان الهم مفتعلاً فإن الطفل يبحث عن لفت الاهتمام من قبل والديه وهذا مؤشر على ان الطفل قد يحتاج الى التقدير والاهتمام.
    2 على الوالدين أن يستخدما الحوار العقلي المنطقي الذي يتناسب مع قدرات الطفل العقلية.
    3 إذا شكا الطفل من مخاوف معينة كمهاجمة «الغول» له، فعلى الأم أن تستهل وإياه حواراً عما اذا كان يصادف في يومياته مخلوقاً يدعى «الغول» أو تطلب إليه أن يرسمه لها، لتقول له في ما بعد أن يمزق هذه الرسمة ويرميها كدليل على اختفاء هذا الاخير

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 10:15 am